زوجة أحد عناصر تنظيم داعش تكشف أهوال الحياة الجهادية 
آخر تحديث GMT19:25:19
 العرب اليوم -
وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني مسؤول إيراني للتلفزيون الرسمي يُعلن أنه تم الاتصال بأحد ركاب طائرة الرئيس وأحد أفراد الطاقم الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدة بخدمة المسح الجغرافي لحالات الطوارئ بعد طلب إيراني
أخر الأخبار

 طالبة فيزياء مغربية وامتلكت سابقًا مدونة في الأزياء

زوجة أحد عناصر تنظيم "داعش" تكشف أهوال الحياة الجهادية 

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - زوجة أحد عناصر تنظيم "داعش" تكشف أهوال الحياة الجهادية 

المغربية إسلام ميتات "23 عامًا"
دمشق ـ نور خوام

كشفت زوجة أحد عناصر تنظيم "داعش" عن أهوال حياة العرائس الجهادية تحت ما يسمى بالخلافة بعد أن أجبرها زوجها على الذهاب إلى سورية، وقالت إسلام ميتات "23 عامًا"، وهي أم شابة لطفلين، إن حياتها تحولت عندما أجبرها زوجها منذ ثلاثة أعوام، ويدعى أحمد، على الذهاب للعيش في معقل تنظيم "داعش" في سورية، حيث أصبح مقاتلًا جهاديًا، وميتاب كانت فى الأصل طالبة فيزياء مغربية ولها مدونة للأزياء في السابق.

وأكدت ميتاب في حديثها لصحيفة "صنداي تايمز" من منزل آمن في شمال سورية، أنها أقامت في منزلها مع توأم بريطاني في سن المراهقة، وهم زهراء، وسلمة هالان، واللذين  هربا من منزلهما في مانشستر في عام 2014، كما عاشت أيضًا هناك ثلاث طالبات من بيثنال غرين، شرق لندن، وهم قديزة سلطانة وأميرة أباس، وشاميما بيجوم، في المنزل، إلى جانب عرائس جهادية أخرى من بريستول وغلاسكو والتقت ميتاب ب سالي جونز،  المعروفه "الأرملة البيضاء" من كينت، وكانت سالي في الأصل مغنية لفرقة  البانك السابقة، أما الآن هي واحدة من أكثر المطلوبات الإناث المتطرفين في العالم وقالت إن الجهاديين سعداء بالقراءة عن أنفسهم في المواقع الإخبارية البريطانية على الإنترنت، وأنهم "كانوا سعداء" أيضًا بشأن الهجمات المتطرفة في أوروبا.

وبعد وصولها بفترة وجيزة إلى سورية، قتل زوجها في معركة كوباني وبعد بضعة أشهر ولد ابنها عبد الله، ومعها الآن طفلان، وقالت ميتاب للصحيفة إنها التقت به عبر موقع إسلامي للتعارف وقال لها إنه اضطر للذهاب إلى تركيا بسبب عمله، وبدلًا من ذلك، اضطرت إلى عبور الحدود بشكل غير قانوني إلى سورية، وبعد وفاته، تزوجت من مقاتل أفغاني ألماني منعها من مغادرة المنزل ورؤية أصدقائها، محطمًا حلمها بالفرار وتمكنت بعد ذلك من الطلاق ولكن تزوجت مرة أخرى إلى مقاتل أسترالي يعرف باسم أبو عبد الله الأفغاني وعلى الرغم من حالتها، التقت بعبيد الجنس الإيزيدي قبل أن تدرك أن وضعها قد يكون أسوأ، وقالت إنهم يتعرضون للضرب بشكل منتظم وإن مقاتلي إيزيس يستخدمونهم من أجل القليل من المرح فقط "، وباءت محاولاتها لشراء الحرية لأحدهم بالفشل حيث لم يكن لديها ما يكفي من المال

وشهدت ميتاب  فظائع الحرب مباشرة عندما وجدت الخلافة نفسها تحت ضغط عسكري متزايد، وقالت إنها شاهدت أيضًا جثث مشوهة تسمى معلقة بعد غارة جوية، وكان شارعها مليئًا بجثث مشوهة وتقول "كان من الصعب رؤية شخص ما بالقرب منك قد قتل"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زوجة أحد عناصر تنظيم داعش تكشف أهوال الحياة الجهادية  زوجة أحد عناصر تنظيم داعش تكشف أهوال الحياة الجهادية 



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:01 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هل نفد الصبر المصرى من إسرائيل؟

GMT 22:12 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مقتل شخص وإصابة 6 في اشتباكات في غرب ليبيا

GMT 03:07 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مورد محدود
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab